إعداد: علي شعيب
للمطبلين لما تسمى ضماناتِ حمايةِ لبنانَ عودةٌ الى مثلِ هذا اليومِ من سنة 2006 حينما لم يَحترم جيشُ العدوِ ضماناتٍ اُعطيت للسلطاتِ اللبنانيةِ لاخراجِ عسكرييها والمواطنين من مرجعيون وثُكنتِها.
فهل يكفي هذا التذكيرُ لاتعاظِ السلطةِ الحاليةِ من وهمِ الضماناتِ التي تُعطيها ادارةُ ترامب لها لتجريدِ المقاومةِ من سلاحِها؟
المصدر: قناة المنار
0 تعليق