نحن، ومن حيث ندري او لا ندري، نتحول في كل مرة نختار ​الابتعاد عن الله​، الى عملاء الشر. يقول الرب في امثاله انه ان لم يتم ربط القوي، فلا يمكن الدخول الى منزله غصبا عنه. الله يعتبرنا ويتعامل معنا اننا أبناء له وورثة ملكوته، وفي كل مرة نبتعد عنه، لا يسلبنا هذه الميزات بل يبقيها، وبالتالي نبقى عنده ونكون نقطة ضعف لدى الله.

لنقترب منه ولا نفكر في الابتعاد عنه، كي نتحصن ونقوى ولا ندعم مجالات للشر لاستغلالنا واستعبادنا.