وسلطت الجلسة الأولى بعنوان «كيف يرسم الذكاء الاصطناعي مستقبل الفعاليات في المملكة» الضوء على النقلة النوعيَّة التي حققتها المملكة في تبنِّي التقنيات الحديثة خلال السنوات الماضية، من استخدام أنظمة وبرمجيَّات تقليديَّة إلى منصات وحلول ذكية متقدِّمة؛ ممَّا أسهم في رفع كفاءة العمل وتحسين التجربة الشاملة للزوَّار والمنظِّمين على حد سواء، وتطرَّقت إلى دور الذكاء الاصطناعي في دعم القرارات التشغيليَّة، ومساعدة المنظِّمين على التنبؤ بالطلب، وتحديد أفضل أوقات وجدولة الفعاليات، وضبط الموارد بكفاءة، بما يضمن انسيابية العمليات وسلاسة التجربة، ويعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للفعاليات المبتكرة.
وتناولت الجلسة الثانية بعنوان «البيانات تقود مشهد الفعاليات»، الدور الإستراتيجي للبيانات في صياغة مستقبل صناعة الفعاليات، وفعاليتها في اتخاذ قرارات مبنية على حقائق، وتعزيز القدرة على الابتكار وتطوير التجارب.وأكد المشاركون أنَّ الاستثمار الأمثل في البيانات يقود إلى توظيف الذكاء الاصطناعي بفعالية إلى تحويل المعلومات لحلول عملية تعزِّز الكفاءة التشغيليَّة، وتتيح تصميم فعاليات مخصصة تلبِّي احتياجات الجمهور المستهدف بدقة.
مزايا الذكاء الاصطناعي في الفعاليات
استخدام الذكاء الاصطناعي في تنظيم الفعاليات وإدارة الحشود.
تحليل ردود الفعل الفورية لتحسين جودة التجربة.
خفض التكاليف التشغيلية، وتسريع الإنجاز.
تحسين التجربة الشاملة للزوار والمنظمين.
أخبار متعلقة :