اليوم الجديد

العذراء وتلميذي عماوس

في شهر العذراء مريم، لا بد من تفدير دورها ومكانتها في حياتنا. لذلك، وانطلاقا من الانجيل المقدس، يحب البعض ان يقترن الطريق التي سار عليها تلميذا عماوس، بمريم العذراء. أما السبب فيعود الى ان الله موجود دائما على هذه الطريق سواء عرفنا بوجوده ام لا، وبالتالي فإن العذراء هي الطريق السليم الذي يقودنا الى الله. لا تلغي العذراء دور المسيح، حاشا، ولكنها تقودنا اليه وتدلنا عليه لنصل فيفتح عيوننا ويقيم معنا.

فلنلتزم طريق العذراء، لانها ستوصلنا حتما الى الغاية المرجوة.

أخبار متعلقة :