أشار وزير الإقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال امين سلام، الى أن "مسألة ساعات مضت بين جريمة قتل المغدور عبد السلام شرف، العسكري في الجيش اللبناني في مرفأ بيروت ليل امس، وبين جهود استخبارات الجيش في الإمساك بالمجرم الذي تطاول على عنصر من عناصر المؤسسة العسكرية، رمز الوطن، وعلى شرف اللبنانيين وعلى تضحية اللبنانيين وعلى وفاء اللبنانيين".
وشدد سلام، على أننا "كنا وما زلنا من المؤمنين ان مؤسسة الجيش اللبناني آخر ما تبقى للبنان الوطن والشعب والعقيدة. وحفاظا عليها ودعما لها نطالب بانزال اشد العقوبات في حق المجرم ومن ساعده وآواه وسهل له مخططه ان كان عملا جماعيا او فرديا".
0 تعليق