سعر اليورو اليوم 10 أغسطس 2025 شهد ارتفاعًا ملحوظًا أمام الجنيه المصري، حيث زاد بمقدار 13 قرشًا في العديد من البنوك المصرية مقارنة بتعاملات الخميس الماضي. ويرجع هذا الارتفاع إلى التقلبات المستمرة في أسواق العملات الأجنبية وتأثيرها المباشر على سعر اليورو مقابل الجنيه في مختلف المؤسسات المالية.
تحديثات سعر اليورو مقابل الجنيه المصري في البنوك
قد يهمك أسعار البنزين والسولار تتغير اليوم الأحد في مصر.. تعرف على المستجدات الآن
تشير البيانات إلى تفاوت أسعار اليورو مقابل الجنيه المصري بين البنوك المصرية، حيث سجلت معظمها زيادة طفيفة. وإليكم الأسعار الرسمية الحالية في بعض البنوك:
- البنك المركزي المصري: 56.42 جنيه للشراء و56.55 جنيه للبيع،
- البنك الأهلي المصري: 56.40 جنيه للشراء و56.75 جنيه للبيع،
- بنك مصر: 56.40 جنيه للشراء و56.75 جنيه للبيع،
- البنك التجاري الدولي CIB: 56.39 جنيه للشراء و56.67 جنيه للبيع،
- مصرف أبوظبي الإسلامي: 56.52 جنيه للشراء و56.84 جنيه للبيع،
مقارنة أسعار اليورو مع تعاملات الأسبوع الماضي
مقال مقترح تأجيل حجز مشروعات جنة وسكن في عدة مدن.. اكتشف الأسباب وراء ذلك!
عند مقارنة أسعار اليورو اليوم الأحد 10 أغسطس 2025 بأسعار يوم الخميس 7 أغسطس 2025، نجد أن سعر اليورو مقابل الجنيه المصري سجل ارتفاعًا ملحوظًا، مما يعكس الضغوط المستمرة على العملة المحلية. إليكم الجدول الذي يعرض هذه المقارنة:
التاريخ | سعر الشراء | سعر البيع |
---|---|---|
الخميس 7 أغسطس 2025 | 56.29 جنيه | 56.42 جنيه |
الأحد 10 أغسطس 2025 | 56.42 جنيه | 56.55 جنيه |
أثر تحرير سعر الصرف على سعر اليورو
مقال مقترح أسعار الذهب تتأرجح في الجزائر مع بداية الأسبوع الجديد 19 يوليو 2025
في خطوة استراتيجية، قامت مصر بتحرير سعر الصرف في 6 مارس 2024، وهي المرة الأولى التي يُحرر فيها منذ مارس 2023. ساعد هذا القرار في تحريك أسعار العملات الأجنبية، بما في ذلك سعر اليورو، وذلك وفقًا لآليات العرض والطلب. وقد تم وضع النقاط التالية في الاعتبار:
- تحرير سعر الصرف يهدف إلى السيطرة على التضخم،
- إتاحة الفرصة للبنوك لتحديد الأسعار وفق معطيات السوق،
- ارتفاع أسعار العملات الأجنبية بشكل ملحوظ مباشرة بعد القرار، مما أدى إلى قفز سعر الدولار من 30.96 جنيه إلى أكثر من 49 جنيهًا في يوم واحد،
توجه البنك المركزي المصري هذا أدى إلى تحرك سعر اليورو بشكل أكثر ديناميكية، متأثراً بالعوامل الاقتصادية العالمية والتغيرات في الأسواق المحلية.
0 تعليق