3 طرق فعالة للإبلاغ عن الابتزاز الإلكتروني.. خدمات متاحة على مدار الساعة
يعتبر الابتزاز الإلكتروني واحدًا من التحديات الكبرى التي تواجه الفتيات والنساء في مجتمعنا اليوم، حيث يستغل المبتز المعلومات الشخصية والبيانات الحساسة لتهديد الضحايا. يجب على النساء عدم التردد في الإبلاغ عن هذه الجرائم باستخدام الطرق القانونية المتاحة، والتي أعدتها وزارة الداخلية لمساعدتهن في مكافحة هذا النوع من الجرائم.
كيفية الإبلاغ عن الابتزاز الإلكتروني
قد يهمك فتح باب التسجيل لرغبات المرحلة الثانية 2025.. تعرف على الكليات المتاحة لطلاب العلمي والأدبي الآن!
يمكن للفتاة التي تتعرض للابتزاز الإلكتروني اتخاذ خطوات فورية للإبلاغ عن الجريمة، وذلك من خلال:
- زيارة الموقع الرسمي لوزارة الداخلية وتقديم بلاغ عبر الرابط المخصص لذلك
- الاتصال بالخط الساخن (108) المخصص للإبلاغ عن الجرائم الإلكترونية، والذي يتوفر على مدار الساعة
- التوجه شخصيًا إلى إدارة مكافحة جرائم الحاسبات وشبكات المعلومات بمقر وزارة الداخلية الواقع بالتجمع الخامس، أو الاتصال بالأرقام: 27928484 أو 27926071 أو 27921490 أو 27921491
أهمية الاحتفاظ بالأدلة المعززة
قد يهمك جدول مستحقات مرتبات أغسطس 2025.. تعرف على موعد الصرف الآن
يجب على الضحايا الاحتفاظ بنسخ من الرسائل التي تحتوي على التهديدات أو الإهانات كأدلة قانونية. في حال كان الضحية تعرف هوية الشخص المبتز، يتوجب عليها تقديم معلومات دقيقة حوله، مثل اسمه ورقم هاتفه أو حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي. وإذا كان التهديد صادرًا عن شخص غير معروف، يجب توثيق الحساب أو الاسم، ويستحسن تقديم البلاغ خلال ثلاثة أشهر من وقوع الحادث وفقًا للمادة 3 من قانون الإجراءات الجنائية.
خطوات دفاعية لحماية النفس من الابتزاز
تابع أيضاً جهاز الإحصاء يستعد لإجراء حصر شامل لوحدات الإيجار القديم.. تعرف على التفاصيل!
لمساعدتك في حماية نفسك من الابتزاز الإلكتروني، ينصح باتباع التدابير التالية:
- تجنب مشاركة المعلومات الشخصية الحساسة عبر الإنترنت
- استخدام إعدادات الخصوصية في وسائل التواصل الاجتماعي لضبط من يمكنه رؤية المحتوى الخاص بك
- تجنب التواصل مع الأشخاص غير المعروفين أو المشبوهين عبر الإنترنت
علينا جميعًا أن نكون واعين لمخاطر الابتزاز الإلكتروني، وأن نتواصل مع الجهات المختصة عندما نواجه مثل هذه المواقف الصعبة، فلا تترددي في استغلال الخدمات المتاحة لك لضمان سلامتك وحقوقك.
0 تعليق