كشف رئيس الغرفة الوطنية للقصابين، أحمد العميري، عن زيادة ملحوظة في أسعار لحوم الضأن، حيث تجاوزت الأرقام 60 دينارًا للكيلوغرام. وقد عزى العميري هذا الارتفاع إلى تراجع الإنتاج وغياب الرقابة الفعّالة، مما أدي إلى تلاعب بالأرقام في هذا القطاع. من خلال تصريحاته للإذاعة الوطنية، انتقد العميري التصريحات الرسمية التي تحدثت عن وفرة الإنتاج خلال فترة عيد الأضحى، مشيرًا إلى أن المهنيين غير راضين عن الأسعار المرتفعة التي أثقلت كاهل المستهلكين. تداعيات ارتفاع أسعار اللحوم وتأثيره على السوق قد يهمك إطلاق منصة امتيازات رقمية جديدة بواسطة إيتيدا في إطار مبادرة Start IT يرصد قطاع اللحوم الحمراء تحديات كبيرة في ظل الارتفاع المتزايد في الأسعار، حيث يرى العميري أن وجود السماسرة ينعكس بشكل سلبي على هذا السوق. فأسعار اللحوم أصبحت “خيالية” على حد تعبيره، وهو أمر يبرر حالة القلق السائدة بين المستهلكين والمختصين. يعد تراجع الإنتاج ووضع الصناعة تحت ضغط دائم من العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى تفاقم هذه الأزمة. يتجه النظر نحو 2023 و2024 كفترتين حرجتين في هذا المجال، إذ تستمر الأوضاع بالتدهور بشكل ملحوظ. غياب الرقابة وتأثيره على الجودة تابع أيضاً تغير مفاجئ في أسعار الأسماك اليوم.. تعرف على الأسعار الجديدة الآن! يُعتبر غياب الرقابة الفعّالة أحد الأسباب الرئيسة وراء الارتفاع المذهل في أسعار لحوم الضأن. يشير العميري إلى أهمية التدخل الحكومي في معالجة اختلالات السوق وتطبيق إجراءات إصلاح حقيقية لضمان العدالة في الأسعار. غياب التقييم الجدي والرقابة يؤديان إلى زيادة التلاعب في الأسعار، مما reinforces الابتكار في القطاع. تراجع الإنتاج المحلي تلاعب السماسرة بالأسعار غياب الرقابة الحكومية خطوات مقترحة لمعالجة أزمة قطاع اللحوم الحمراء قد يهمك أسعار الريال القطري تشهد ارتفاعًا ملحوظًا في ختام تعاملات الأحد 20 يوليو 2025 لتجاوز الأزمة الراهنة في قطاع اللحوم الحمراء، هناك حاجة ماسة لإجراءات فعالة. يجب أن تشتمل هذه الإجراءات على:– تعزيز الرقابة على الأسعار وجودة الإنتاج– استهداف دعم المنتجين المحليين– تطوير استراتيجيات تسويقية أفضل تضمن وصول المنتجات بشكل مباشر للمستهلكين يمكن أن تسهم هذه الخطوات في تحسين الوضع الحالي في الأسواق، مما يساعد في تقليل حالة الاستياء بين المستهلكين والمختصين. إن معالجة القضايا الأساسية التي تهدد هذا القطاع ضرورية لضمان استدامته وتحسين التجارب الشرائية للمستهلكين. مع الاستمرار في هذه الأوضاع، يبقى الأمل منصبًا على إمكانية إحداث تغييرات حقيقية تعيد للقطاع توازنه وتمنح المستهلكين طمأنينة فيما يتعلق بأسعار اللحوم.