تعتبر العطل الرسمية في لبنان 2025 من الأحداث الهامة التي ينتظرها مختلف الفئات في البلاد سواء كانوا طلابًا أو موظفين، حيث تساهم هذه العطل في تنظيم الأنشطة والفعاليات الوطنية والدينية على مدار العام، تتميز لبنان بعدد متنوع من الإجازات التي تنقسم بين مناسبات دينية متعددة وأخرى قومية لإحياء الأحداث التاريخية التي تمثل جزءًا هامًا من هوية البلاد، في هذا السياق، نستعرض جدول العطل الرسمية في لبنان 2025 بطريقة شاملة ومفصلة.

جدول العطل الرسمية في لبنان 2025

تم الإعلان رسميًا عن جدول العطل الرسمية في لبنان 2025 عبر مصادر موثوقة مثل المنصات الحكومية وعلى وسائل الإعلام، حيث يهدف هذا الجدول إلى تقديم مواعيد دقيقة للإجازات الخاصة بالمناسبات الدينية والقومية، كما يتضمن تنوعًا يعكس التعايش بين الطوائف المختلفة في البلاد، إليكم أبرز التفاصيل:

• 1 يناير 2025 (الأربعاء): رأس السنة الميلادية.
• 6 يناير 2025 (الاثنين): عيد الطوائف الأرمنية الأرثوذكسية.
• 9 فبراير 2025 (الأحد): عيد مار مارون.
• 14 فبراير 2025 (الجمعة): ذكرى اغتيال الرئيس السابق رفيق الحريري.
• 25 مارس 2025 (الثلاثاء): عيد البشارة.
• 30 مارس 2025 (الأحد): عيد الفطر المبارك.
• 18 أبريل 2025 (الجمعة): ذكرى آلام السيد المسيح.
• 1 مايو 2025 (الخميس): عيد العمال.
• 6 مايو 2025 (الأحد): عيد الشهداء.
• 25 مايو 2025 (الأحد): عيد تحرير جنوب لبنان.

قائمة الإجازات في لبنان 2025

من بين العطل الرسمية التي أثرت بشكل كبير على تنظيم القطاعات العامة والخاصة في البلاد، تأتي المناسبات الدينية والقومية الأخرى التي تترقبها الأوساط المختلفة، تقدم الحكومة تفاصيل دقيقة حول الإجازات الرسمية لتسهيل التخطيط الشخصي والتجاري، وتشمل هذه الإجازات:

• 6 يونيو 2025 (الجمعة): عيد الأضحى المبارك.
• 26 يونيو 2025 (الخميس): رأس السنة الهجرية.
• 5 يوليو 2025 (السبت): عاشوراء.
• 15 أغسطس 2025 (الجمعة): عيد انتقال السيدة العذراء.
• 4 سبتمبر 2025 (الخميس): المولد النبوي الشريف.
• 22 نوفمبر 2025 (السبت): عيد الاستقلال.
• 25 ديسمبر 2025 (الخميس): عيد الميلاد المجيد.

العطل الرسمية وتأثيرها على القطاعات المختلفة

تشكل العطل الرسمية في لبنان 2025 عاملًا محوريًا يؤثر على سير العمل في العديد من القطاعات، حيث تستغل المؤسسات الحكومية والخاصة هذه الإجازات لتنظيم أوقات عملها وإطلاق فعالياتها المختلفة، على الصعيد التعليمي، يتبع الطلاب تقويم الإجازات لإجراء تخطيط أكاديمي يوازن بين الدراسة والاستراحة، بينما تستفيد القطاعات السياحية والتجارية من هذه العطل لزيادة الإقبال على الأنشطة والخدمات، مما يساهم في تعزيز الاقتصاد المحلي وتحقيق التنمية.